قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
تغطيات صحفية
 
حجز قضية المتهم بنشر أسماء موظفي «الأمن الوطني» للحكم في مارس
صحيفة الوسط - 2011/01/10 - [الزيارات : 3664]

حجزت محكمة الاستئناف العليا الجنائية المنعقدة يوم أمس (الأحد) قضية المتهم بنشر أسماء تخص جهاز الأمن الوطني وقوة دفاع البحرين وأسماء نواب في المواقع الإلكترونية، للحكم في تاريخ 27 مارس/ آذار 2011.

جاء ذلك بعد أن تقدم وكيل المتهم المحامي حافظ علي بمذكرة دفاعية، وبعد أن استمعت المحكمة إلى عددٍ من الشهود.

وكانت المحكمة الجنائية الكبرى قضت بإدانة المتهم وحبسه لمدة 3 سنوات.

ووجهت النيابة العامة للمتهم أنه في 4 مارس/ آذار 2009 بصفته موظفا عاما (محلل نظام حاسب آلي أول) بالهيئة العامة للتأمينات الاجتماعية والتقاعد استودع سراً أثناء وبسبب تأديته وظيفته فأفشاه في غير الأحوال المصرح بها قانوناً، بأن قام ببث معلومات تخص الأمن الوطني بموقع على شبكة الإنترنت.

كما وجهت النيابة للمتهم أنه في 2006 وبحكم مهنته «مستودع سر» أفشى في غير الأحوال المصرح بها قانونا حال كونه موظفا عاما بهيئة صندوق التقاعد وكان ذلك أثناء وبسبب وظيفته.

في حين، عللت المحكمة حكمها بإدانة المتهم، في أنها اطمأنت لصحة اعتراف المتهم أمام النيابة العامة، إذ أدلى به طواعية ومن دون إكراه وقام المتهم بنشر هذه الأسماء انتقاما من الذين نشرت أسماؤهم عن دورهم في القبض على حسن مشيمع ومحمد حبيب المقداد. كما جاء أن المحكمة ترى توافر جميع أركان التهمة المسنودة إليه في حقه ولا يغير من ذلك ادعاؤه بأن هذه المعلومات ليست من قبيل السرية كما هو ثابت في الأوراق، ومن اعترافه بأنها معلومات سرية وقام بنشرها في المواقع الإلكترونية بغرض الانتقام من أصحابها، وذلك لدور جهاز الأمن الوطني في القبض على المذكورين الاثنين.

طباعة : نشر:
 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2025م