قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
تغطيات صحفية
 
محاولة فاشلة لاختطاف فتاة في النعيم
صحيفة الوسط - 2011/01/08 - [الزيارات : 3643]

محاولة فاشلة لاختطاف فتاة في النعيم

أقدم مجهولون مساء أمس الأول على محاولة اختطاف فتاة (17 عاماً) من منطقة النعيم بينما كانت عائدة لمنزلها بعد أخذ دروس تقوية ومراجعة.

وأفشل تجمع الأهالي وصراخ الفتاة محاولة الاختطاف، بيد أن الجناة تمكنوا من الفرار من دون أن يتمكن أحد من الأهالي من تسجيل رقم لوحة السيارة.

وذكر والد الفتاة أن ابنته كانت عائدة من أخذ دروس التقوية والمراجعة بمدرسة النعيم الثانوية عندما اعترضتها سيارة يستقلها شابان بمشاركة فتاة كانت برفقتهما، حيث حاول الثلاثة بداية الأمر الاستفسار عن موقع أحد المجمعات التجارية ولكن الأمر سرعان ما تحول لمحاولة إركابها عنوة بداخل السيارة بعد رفضها الامتثال لطلبهم بالركوب معهم وتوصيلهم للمجمع.

مجهولون يحاولون اختطاف فتاة في منطقة النعيم

النعيم - محمد الجدحفصي

أقدم مجهولون مساء أمس الأول على محاولة اختطاف فتاة (17 عاماً) من منطقة النعيم بينما كانت عائدة للمنزل بعد أخذ دروس تقوية ومراجعة، غير أن المحاولة أفشلها تجمع الأهالي بعد صراخ الفتاة، فيما تمكن الجناة من الفرار من دون أن يتمكن أحد من الأهالي تسجيل رقم لوحة السيارة.

وذكر والد الفتاة أن ابنته كانت عائدة من أخذ دروس التقوية والمراجعة بمدرسة النعيم الثانوية للبنين عندما اعترضتها سيارة يستقلها شابان بمشاركة فتاة كانت برفقتهم، حيث حاول الثلاثة في بداية الأمر الاستفسار عن موقع أحد المجمعات التجارية ولكن الأمر سرعان ما تحول إلى محاولة إركابها عنوة داخل السيارة بعد رفضها الامتثال لطلبهم بالركوب معهم وتوصيلهم للمجمع.

واستطرد الوالد «حينها قامت ابنتي بالصراخ والهروب قبل أن يتمكن الجناة من فعلتهم الأمر الذي رصده أهالي المنطقة بعد استنجاد ابنتي في الطريق وعلى رغم محاولتهم إيقاف السيارة والقبض عليهم إلا أن الجناة تمكنوا من الفرار والانطلاق لجهة غير معلومة من دون أن يتمكن أحد من الأهالي من تدوين رقم اللوحة الخاصة بالسيارة التي كان الجناة يستقلونها».

وأضاف «قمت صباح أمس بالذهاب لمركز شرطة النعيم وسجلت بلاغا بالقضية تحت رقم 91 ، كما أنني تناقشت مع الضابط المسئول وأخبرته بشكل صريح أن الجهات الأمنية مكتملة في بعض الجوانب ومقصرة في جوانب أخرى، ومنها هذا الجانب الخطير الذي وصلنا إليه بحيث يتجرأ البعض على محاولة اختطاف أبنائنا من وسط القرى والمنازل، فلولا رعاية الله وتنبه الأهالي ما كنا نعلم ما سيحدث لابنتي، كما أنه كيف سأجعل ابنتي من اليوم وصاعدا أن تخرج من المنزل؟، ولهذا إنني اطلب من الأهالي والمواطنين أن يقوموا بالتصدي لهذه الظاهرة الخطيرة التي بدأت تنتشر بشكل ملحوظ جداً».

طباعة : نشر:
 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2025م