قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
تغطيات صحفية
 
سلمان كمال الدين: طلب إعفائي من رئاسة المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان قائم ولا تراجع عنه مطلقاً
صحيفة الوسط - 2010/09/19 - [الزيارات : 3248]

أصدر عضو الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان الناشط الحقوقي سلمان السيد علي كمال الدين بياناً صحافياً أكد فيه أن طلب إعفائه من رئاسة المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان قائم ولا تراجع عنه مطلقاً، كما أشار إلى عدم مسؤوليته الأخلاقية والقانونية والحقوقية عن أي تصريح أو فعل يصدر من المؤسسة وينسب له شخصياً.

وشدد كمال الدين بالقول "أنني وبصفتي عضو مؤسس ولازلت عضواً في الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان وكذلك من خلال عضويتي الدائمة في المنظمة العربية لحقوق الإنسان ومن خلال علاقاتي المحلية والعربية والدولية ستكون تحت تصرف فرق الدفاع الداخلية والخارجية عن الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان ضد قرار شابه الكثير من التعدي والمخالفات على حقوق الجمعية والصادر من وزارة التنمية والشؤون الاجتماعية بمملكة البحرين والذي أضر بسمعة المملكة وما بنته من سمعة في هذا المجال طيلة سنوات".

وقال كمال الدين في بيانه: "بعد تقديم خطاب طلب الإعفاء من رئاسة المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان إلى عاهل البلاد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة بتاريخ 31 أغسطس / آب الماضي متضمناً المسببات الموجبة لهذا الطلب، حيث تداولت بعض الصحف والمنتديات والتجمعات هذا الموضوع باستنتاجات متباينة، خاصة بعد اللقاءات التي تمت مع أخوة كرام من كبار مسؤولي المملكة وبطلب منهم حيث تم الحوار حول موضوع الطلب المشار إليه في الخطاب، وكذلك تداعيات الشأن الحقوقي والعام وغيرهم، كما أن بعض الصحف وللأسف اتصلت ومن خلال محرريها وحجبت ما صرحت به. كما وصل الأمر المسيء أن ينشر أحد كتاب عمود صحفي وفي صحيفة محلية (وهو عضو في المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان) أمر تم تداوله في أخر اجتماع حضرته في المؤسسة وهو الأخير حيث لم يلتزم بأمانة القلم وشرف الكلمة ليحور ما دار في هذا الشأن، حامداً الله بأن الاجتماع انتهى وبحضور أكثر من إثنا عشر عضواً من أعضاء المؤسسة شهود على ذلك، وتواصلت بعض الصحف بنشر تصريحات لبعض أعضاء المؤسسة وكذلك خبر آخر لقاء من جانب واحد في الوقت الذي حجبت صحيفة (كنت أعتز بمهنيتها واتزانها) لقاءاً مطولاً حول الشأن الحقوق المحلي، مما رسخ القناعة أكثر بأن ما يجب أن ينشر هو ما تعتقده هذه الصحف بأنه الموقف الوطني والحقوقي وما سواه فهو ضد الوطن وحقوق الإنسان". 

طباعة : نشر:
 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2025م